وجوب التثبت في الأخبار ذات الشأن التي قد يترتب عليها أذى أو ضرر بمن قيلت فيه، وحرمة التسرع المفضي بالأخذ بالظنة فيندم الفاعل بعد ذلك في الدنيا والآخرة
وجوب مبادرة المسلمين إلى إصلاح ذات البين بينهم كلما حصل فساد أو خلل فيها
حرمة السخرية واللمز والتنابز بين المسلمين.تلمزوا أنفسكم أي لا تعيبوا بعضكم بعضا فإنكم كفرد واحد.ولا تنابزوا بالألقاب أي لا يدعو بعضكم بعضا بلقب يكرهه
وجوب اجتناب كل ظن لا قرينة ولا حال قوية تدعو إلى ذلك وحرمة التجسس أي تتبع عورات المسلمين وكشفها وإطلاع الناس عليها، وحرمة الغيبة والنميمة،والنميمة هي نقل الحديث على وجه الإِفساد
يا أيها الناس إنَّا خلقناكم من أب واحد هو آدم، وأُم واحدة هي حواء، فلا تفاضل بينكم في النسب، وجعلناكم بالتناسل شعوبًا وقبائل متعددة؛ ليعرف بعضكم بعضًا، إن أكرمكم عند الله أشدكم اتقاءً له. إن الله عليم بالمتقين، خبير بهم
إن الله يعلم غيب السموات والأرض، لا يخفى عليه شيء من ذلك، والله بصير بأعمالكم وسيجازيكم عليها، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر