تفسير سورة القيامة
-التفسير الميسر-
-التفسير الميسر-
أيحسب الإِنسان: أي الكافر الملحد
أن لن نجمع عظامه: أي ألاّ نجمع عظامه لنحييه للبعث والجزاء
بلى قادرين: أي بلى نجمعها حال كوننا قادرين مع جمعها على تسوية بنانه
على أن نسوي بنانه: أي نجعل أصابعه كخف البعير أو حافر الفرس فلا يقدر على العمل الذي يقدر عليه الآن مع تفرقة أصابعه. كما نحن قادرون على جمع تلك العظام الدقيقة عظام البنان وردّها كما كانت كما نحن قادرون على تسوية تلك الخطوط الدقيقة في الأصابع والتي تختلف بين إنسان وإنسان اختلاف الوجوه والأصوات واللهجات
أن لن نجمع عظامه: أي ألاّ نجمع عظامه لنحييه للبعث والجزاء
بلى قادرين: أي بلى نجمعها حال كوننا قادرين مع جمعها على تسوية بنانه
على أن نسوي بنانه: أي نجعل أصابعه كخف البعير أو حافر الفرس فلا يقدر على العمل الذي يقدر عليه الآن مع تفرقة أصابعه. كما نحن قادرون على جمع تلك العظام الدقيقة عظام البنان وردّها كما كانت كما نحن قادرون على تسوية تلك الخطوط الدقيقة في الأصابع والتي تختلف بين إنسان وإنسان اختلاف الوجوه والأصوات واللهجات
ناضرة: أي حسنة مضيئة
إلى ربها ناظرة: أي إلى الله تعالى ربها ناظرة بحيث لا تحجب عنه تعالى
جاء في الصحيحين عن أبي سعيد وأبي هريرة أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال :هل تضارون في رؤية الشمس والقمر ليس دونهما سحاب؟ قالوا :لا، قال: فإنكم ترون ربكم كذلك
إلى ربها ناظرة: أي إلى الله تعالى ربها ناظرة بحيث لا تحجب عنه تعالى
جاء في الصحيحين عن أبي سعيد وأبي هريرة أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال :هل تضارون في رؤية الشمس والقمر ليس دونهما سحاب؟ قالوا :لا، قال: فإنكم ترون ربكم كذلك